تونس – السفير – ظافر بالطيبي
تحصل موقع السفير الإخباري على وثيقة رسمية حصرية تفيد إمكانية وقوف أطراف خارجيّة مجهولة وراء أحداث الثورة ما بين 17 ديسمبر و14 جانفي 2011. وتتمثل الوثيقة كما هو ظاهر في الصورة تسخير من إدارة الفرقة المركزية الأولى بثكنة العوينة للحرس الوطني المعهود إليها البحث في أحداث الثورة وتهم التآمر على أمن الدولة موجه إلى الوكالة الوطنية للسلامة المعلوماتيّة للتحري عن الهجمات الإلكترونية “السيبرنية” التي تعرضت لها مواقع حكوميّة حساسة وسياديّة أثناء أحداث الثورة وما إن كانت أطراف خارجيّة من خارج الوطن وراء الهجمات الدقيقة والتي لا يمكن لأي جهة القيام بها. الشيء الذي يعزز فرضية دخول جهات أجنبية على الخط لتحريك بعض الأحداث خدمة لأجندات دولية معيّنة.
رئيس الجمهورية: الأولوية القصوى يجب أن تُمنح للمشاريع المتعلقة بالجانبين الاجتماعي والاقتصادي
تونس – السفير استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد ظهر هذا اليوم، الأربعاء 5 مارس 2025 بق…