الناشط إسكندر الرقيق يرّد على الشيخ فريد الباجي حول "الإٍرهاب الوافد"..

تونس – السفير
بقلم إسكندر الرقيق
الشيخ فريد الباجي “الزيتوني” اقتنع مؤخرا أن هناك:
“Une main secrète qui téléguide le terrorisme en Tunisie”
أي الحمد لله والشكر لله…
أخير سيدي الشيخ الزيتوني فاق…
وبدأ يفرق الخيط الأبيض من الخيط الأسود …
والفضل الكل يرجع لبركات:
“الشيخ” أحمد الرويسي “الوهابي” الكبير ،،، عراف ودكاز ليلى الحجامة،،،
الذي وقع في الأسر في صبراطة الليبية عند:
جيش فجر ليبيا “الإخواني” …
أي.. برا تجي تفهم ادوخ..
☆ الزيتوني فقيه الحديث يحكي ويحلل في الأمن الشامل !!!!
☆ والعراف، المشعوذ ، الساحر ، احمد الرويسي يشدوه في معسكر سلفي جهادي تكفيري في صبراطة الليبية ويعطوه تيكة “وهابي” !!!!…
☆ وجيش فجر ليبيا الذي يريد – من مدينة مصراتة المناضلة – أن يرجع لثورة 17 فيفري الليبية بريقها، يصبح “اخواني”…
الزيتوني يحذر فينا من الإخواني …
ويزيد يحذر فينا من السلفي الجهادي التكفيري الوهابي اللي هو اصلا يا أما زبراط أو سحار أو مشعوذ أو عراف أو كل ذلك معا…
و الثوري اللي متهم انه اخواني يمسك بالوهابي الساحر العراف ويكشف المستور…
عندها سيدي الشيخ استفاق… وتأكد إنه هناك
“Une main secrète qui téléguide le terrorisme en Tunisie”